ثمة اربع معادن علي الاقل ربما يؤثر نقصها بشدة علي نسبة الذكاء و ذلك ما ساتحدث عنة اليوم و يقصد بذلك الذكاء بشكل عام و القدرة علي حل المشكلات و القدرة علي التعلم و فية امور معينة و عامل قوة الذاكرة و بالرغم من اعتقاد الكثيرين فان
الذكاء محدود و انه اما ان يولد معنا و الا فلن نتمتع بة و لكن ذلك حتما غير صحيح فيمكن لبعض التمرن و غيرة ان يحسن من مستواة حتي ان غذاء الامة خلال الحمل يعد احد العوامل فتحديد نسبة الذكاء و قدرتنا المستقبلية علي حل المشكلات كما ترون الا ان ثمة عوامل اخري كذلك تخص طريقتنا فالتعلم كان نرتاد المدرسة و لا يعلمنا احد كيف ندرس
او نتعلم و ذلك محض تهكم اذا ان الاطفال لا يتعلمون بالفعل كيف يدرسون او يتعلمون فالمدرسة بل يتوقع منهم هذا تلقائيا فالمدرسة نجد الاطفال يحفظون غيبا و يقررون و يعيدون كتابة الحاجات مرارا و تكرارا الي ان يجتازوا اختباراتهم بكيفية ما الا اننى اود ان اركز اليوم علي دور المغذيات فمستوي الذكاء لعل احد المعادن النادرة الاكثر تاثيرا التي لا
يحتاجها الجسم بكميات كبار بل بكمية صغار يؤثر نقصها علي الجسم بشدة اولا فنقص اليود عند الاطفال يؤدى الي تراجع كبير فنسبة الذكاء بمعدل 13 نقطة و حتي نقصة عند البالغين يؤدى و فقا لبعض الدراسات الي تراجع النسبه
بمعدل 15 نقطة و هى نسبة كبار الا ان اهم فترات تناولة هى خلال الحمل و خلال الرضاعة فهو بالغاية الاهمية يتمتع اليود بدور اساسى فتكوين الدماغ و فبعض اجزاء الدماغ كالحصين الذي يعد مسؤولا عن التعلم و الذاكرة و تسيير مختلف الامور الحياتية يعد من الحصين و الفص الجبهي مسؤليين عن القدره علي حل المشكلات
بقيه الفيديو فالرابط التالي :
