ساتحدث اليوم عن صيام شهر رمضان واثاره على المناعه وهو شهر تتراوح مدتها بين 29
و 30 يوما يمتنع فيه الصائمون عن الاكل والشرب من
الفجر الى غروب الشمس وهو صيام جاف اي يمتنع فيه عن شرب الماء وقبل ان
ابدا بالحديث عن فوائده اود ان انوه الى نقطه لغايه الاهميه
بالنظر الى الدراسات التي اجريت عن رمضان نلاحظ تبانا في النتائج واعتقد ان سبب ذلك
يعود الى نوع الطعام الذي يتم تناوله قبل الصيام
وبعده فهو ما يحدد نجاح هذا الصيام او فشله الاكثار من تناول الوجبات السريعه والكربوهيدرات
المكرره من شانه تثبيط الفوائد الهائله التي قد
يقول بالامكان جنيها بتناول اطعمه منخفضه الكربوهيدرات خلال الوجبات اطعمه ومناسبه لحنيه الكيتو في الكيتونات
بالاساس هي مضادات
ميكروبيه واتباع الصيام يقلل من نسبه السيتوكينات التي تتفرع الى انواع وهي مواد تقوم على
نقل الاشاره والتواصل ما بين الخلايا المناعيه
بعض السيتوكينات تتسبب في حدوث الالتهاب وهي نفسها السيتوكينات التي يخفف الصيام من نسبتها يزيد
الصيام من نسبه البالاعات
الكبرى الخلايا الاكوله وهي خلايا ضخمه تلتهم البكتيريا والميكروبات والفيروسات فهي بذلك بمثابه خلايا بالغه
محترفه لتصريف المداف كما انها
تعتبر قاتله ومميته واحد خطوط الدفاع الاولى ضد اي غزوه وازدياد تحفيزا يحسن من اداء
الجهاز المناعي يساهم الصيام في زياده نسبه
الميكروبيوم وهي عباره عن الميكروبات المتعايشه داخل الجسم التي تقوم بدعمه يتوضح الجزء الاكبر 70%
من الجهاز المناعي داخل الامعاء
الغليظه وانا اقصد الميكروبيو التي اعددت مقطعا عنها والرابط في الاسفل فهي تمنح الجسم دعم
المناعيا هائلا وغيابها يضع الجسم عرضه
لخطر كبير يتسبب الصيام في تجويع هذه الكائنات ومع ذلك فهو يجعلها تعيش مده اطول
وذلك بتحفيز بعض الامور الجينيه التي تدعم الجهاز المناعي كما يعطي الصيام مقوما للضغط النفسي
التوتر
بقية الفيديو فى الرابط الاتى :
