اتحدث اليوم عن اروع بروتوكول لعلاج الاضطراب ثنائى القطب و اضطراب الوسواس القهرى اود التنوية الي ان هذة النصائح ليست بديلة عن الرعاية الطبية و ان عليكم استشارة الطبيب قبل تطبيقها اود ان اقدم لكم منظور مختلف و خيار احدث نظرا لصعوبة التوصل الي بروتوكول علاجى يؤتى بنتائج ايجابية معكم و معظم الادوية المتاحة لعلاج هاتين الحالتين
تسبب العديد من الاثار الجانبية للاسف و من هذة الادوية مثبطات استرداد السيروتونين الانتقائية و هى ادوية تثبط استرداد السيريوتونين لزيادة مستواة فالجسم
وقد يحقنون المريض بدواء كلوميبرامين عبر الوريد او يستعملون التحفيز العميق للدماغ بادخال اقطاب كهربائية معدنية فالدماغ او يجرون الجراحة الوظيفية للاعصاب بل و ينصح بعض الاطباء باجراء جراحة كيميائية ففص الدماغ عند النظر الي بدائل هذة العلاجات سنجد ان العلاجات البديلة خطيرة و لها اثار جانبية محتملة علي سبيل المثال اعطاء زيت
السمك بجرعة تبلغ 10 اضعاف الكمية المعتادة ربما يسبب بعض الاثار الجانبيه
ماذا عن الاثار الجانبية التي تسببها الادويه؟
وما الاسباب المحتملة للاصابة بهاتين الحالتين فالاساس ؟
هذا ما اريد التوصل الية و لكن يرجي العلم ان الية عمل بعض هذة الادوية تتضمن التلاعب بالنواقل العصبيه
وما يغفل عنة معظم الناس فهذا الصدد هو ان الميكروبات النافعة فالامعاء تصنع كمية هائلة من النواقل العبنوتة اذا كنتم تعانون مشاكل فالامعاء فلابد من علاجها لان من المحتمل ان الميكروبيوم (البكتيريا النافعة ) لا تصنع ما يكفى من النواقل العصبيه
ومنها السيروتونين و النورابينفرين و الدوبامين مرضي الاضطراب ثنائى القطب اكثر عرضة لالتهاب الامعاء من غيرهم فهنالك ارتباط اكيد بين الحالتين
واليكم البروتوكول العلاج البسيط اذا كانت لديكم مشاكل فالامعاء فعليكم ان تعالجوها اولا و سارفق لكم الكيفية فمربع الوصف
بقيه الفيديو فالرابط التالي :
