الاهميه في ضروره النوم في غرفه بارده

لماذا نحظي بنوم اروع فالغرفة الباردة لو اننى استطيع اقناع زوجتى لم اكن لانام الا فاحد الكهوف الباردة و المظلمة فدرجة الحرارة فالوسط المحيط يؤثران علي هرمون الميلاتونين و هو هرمون النوم و يتاثر بالظلمة و عندما يحل الظلام يزداد

هذا الهرمون لنغط بعدين فنوم عميق بعدها يتحول الي السيروتونين الذي يساعد كذلك خلال النوم تساعد الاجواء الباردة علي زيادة الميلاتونين كما يساعد ذلك الهرمون فتعديل درجة حرارة الجسم ليلا من يعانى الارق تكون درجة حرارتة اعلي من الشخص الذي يستطيع النوم لدي مواجهة اضطرابات النوم و الرغبة فتحسين جودة النوم ينبغى تعديل درجة الحرارة

الغرفة الي 60-68 فهرنهايت او 15-20 مئوية و انا لا اقترح عليكم فقط بل انا فالشتاء اقوم باطفاء التدفئة فغرفتى و يكون الجو بارد جدا جدا الا اننى احظي بنوم اروع فالاجواء الباردة احد الامور التي تؤثر علي النوم كذلك النوم علي فراش الرغوة المرنة فانا لا احبزة لانة يحتفظ بالحرارة و لهذا اواجة صعوبة فالنوم علية اذا كنتم تحتفظون باحداها حاولوا اما

التخلص منها او تغطيتها بغطاء جل لانة يتمتع بمفعول مبرد يلجا البعض لاستعمال مراوح التهوية بغرض التبريد و الحصول علي نوم اروع و انا اروع ابقاء النوافذ مفتوحة و لكن بالتاكيد ليس فالشتاء كما يفضل البعض كشف ارجلهم خارج الغطاء و ذلك يساعدهم علي النوم بشكل اروع و الان ساتحدث عن الهرمون الذي يساعدنا علي النوم و هو الميلاتونين ان توفر

كمية كافية من الميلاتونين اولا يساعد علي النوم بشكل اسرع ثانيا يحسن المزاج ثالثا يضبط مستويات سكر الدم رابعا يعزز الوظيفة المعرفية خامسا يعزز قوة الجهاز المناعى يعيد الميلاتونين احد المضادات الفيروسية الفعالة و مضادات الاكسدة و بهذا فان و ظيفتة لا تختصر علي النوم فحسب

بقيه الفيديو فالرابط التالي :



الاهميه في ضروره النوم في غرفه بارده